في هذه الحلقة من (رسالة من لندن): جمعة يشدو مع فيروز “رجعت الشتوية.. ظل افتكر فيا ظل افتكر فيا”، وحكاية المرأة اللندنية التي لا تعرف لندن، وعن جزر الفوكلاند ومحطة قطارات لندن واترلو.
في هذه الحلقة من (رسالة من لندن): عن اطلاق سراح المناضلة البورمية (اون سان سو تشي) من قبل الحكومة العسكرية في بورما والامل الذي احيته ابتسامتها في كل شعوب العالم المتطلعة للتخلص من القمع والسجون، وعن الصبح الذي اصبح في كل القلوب.
في هذه الحلقة من (رسالة من لندن): “شريف ما نولي شريف وباشا ما ندري”، البروفيسور علي عبد اللطيف احميدة، يرسل تعقيباً على رسالة جمعة حول يهود ليبيا ومشروع النقطة الرابعة الامريكي الذي ورد في الحلقات الماضية، ويضيف معلومات مستفيضة حول المشروع الامريكي في البلدان العربية.
في هذه الحلقة من (رسالة من لندن): جمعة يتحدث مع جارته الجديدة مسز روبنسون، ويخبرها عن سر اقامته بلندن، وعن الوطن الذي يقع بين الفردوس الموعود والجحيم الممقوت، وكيف تسرق وتستعبد، وتنحر الاوطان في هذا الزمان.
في هذه الحلقة من (رسالة من لندن): “لأن الزين يهودي والشعر محمودي”… جمعة يستمر بتطوافه في احياء مدينة طرابلس القديمة ويصل إلى النقطة الرابعة، ويسرد كيف انقذت المخابرات الامريكية حياته وحياة جيل كامل من الليبيين.
في هذه الحلقة من (رسالة من لندن): عن حارة اليهود الليبيين في طرابلس القديمة، والمطربة عليا تشدو “بيناتكم يا ساكنين الحارة/ عندي غزيل فيه اماره.. امارته في جبينه/ بوسة خوالي فوق حاجب عينه.. انقوله كليمات بيني وبينه/ دورت عنه ما عرفت دياره.. بيناتكم يا ساكنين الحارة.”
في هذه الحلقة من (رسالة من لندن): بيت جمعة في مدينة طرابلس القديمة يستقبل عرساً تقليدياً، وفرقة الزمزامات والاستعداد المتأني والمسترخي للغناء والرقص، وعن الولد النحيل الذي ضاع في الصحراء.
