واشتملت القائمة الأولية على الروايات التالية:
* بيتر كاري عن (باروت واوليفييه في أمريكا)، دار فايبر وفايبر.
* إيما دونوهيو عن (غرفة)، دار بان ماكميلان – بيكادور.
* هيلين دونمور عن (خيانة)، دار بينغوين – فيغ تري.
* دايمون غالغوت عن (في غرفة غريبة)، دار غروف اتلانتك – اتلانتك بوكس.
* هوارد جاكوبسون عن (سؤال فينكلر)، دار بلومزبري.
* أندريا ليفي عن (الأغنية الطويلة)، دار هيدلاين – هيدلاين ريفيو.
* توم مكارثي عن (سي)، راندوم هاوس – جوناثان كيب.
* ديفيد ميتشل عن (ألف خريف لجاكوب دي زويت)، دار هودر وستوكتون – سيبتر.
* ليزا مور عن (فبراير)، راندوم هاوس – تشاتو وويندس.
* بول موراي عن (سكيبي يموت)، دار بينغوين – هاملتون هاميش.
* روز تريمين عن (انتهاك)، دار راندوم هاوس – تشاتو وويندس.
* كريستوس تسيولكاس عن (صفعة)، دار غروف اتلانتك – تسكار روك.
* آلان وارنر عن (النجوم في السماء الساطعة)، دار راندوم هاوس – جوناثان كيب.
يذكر أن الكاتب الاسترالي المترشح (بيتر كاري) هو واحد من اثنين فقط سبق له الفوز بالجائزة مرتين، العام 1988 عن (أوسكار ولوسيندا) والعام 2001 عن (التاريخ الحقيقي لعصابة كيلي)، كما سبق له الترشح للقائمة الاولية والنهائية مرتين. كما سبق للكاتب البريطاني (ديفيد ميتشل) الترشح مرتين للقائمة النهائية في عام 2001 عن (الحلم رقم 9) والعام 2004 عن (اطلس الغيمة)، وللقائمة الأولية العام 2006 عن (بلاك سوان غرين). وترشح الكاتب الجنوب افريقي (دايمون غالغوت) سابقاً للقائمة النهائية مرة واحدة في العام 2003 عن (الطبيب الطيب)، كما سبق للكاتبة (روز تريمين) الترشح للقائمة النهائية العام 1989 عن روايتها (ترميم). وترشح الكاتب (هوارد جاكوبسون) سابقاً للقائمة الأولية مرتين، العام 2002 والعام 2006.
وسيتم الإعلان عن القائمة النهائية يوم الثلاثاء 7 سبتمبر 2010، وعن الفائز بجائزة مان بوكر للرواية لهذا العام يوم الثلاثاء 12 أكتوبر 2010. وسيحصل الفائز على جائزة مان بوكر للرواية على مبلغ 50،000 جنيه استرليني، بينما سيحصل الكتاب الخمس الآخرين في القائمة النهائية على مبلغ 2500 جنيه استرليني. وتكونت لجنة التحكيم لهذا العام من الشاعر أندرو موشن (رئيساً)، وروزي بلو المحررة الأدبية بصحيفة فاينانشيال تايمز، وديبورا بول، الراقصة الاستعراضية، ومديرة قسم الإبداع بدار الأوبرا الملكية، وتوم ساتكليف، الصحفي والمذيع والكاتب والناقد فرانسيس ويلسون.
يذكر أن الكاتبة البريطانية (هيلاري مانتيل) قد فازت بجائزة العام الماضي 2009 عن روايتها التي حققت نجاحاً تجارياً كبيراً (ولف هول).