أقيمت السبت الماضي 24/09/2005 بمقر المركز العالمي لأبحاث ودراسات الكتاب الأخضر بطرابلس حفل توقيع الديوان الأول للشاعر (عبد الدائم اكواص) والذي صدر عن منشورات مجلة المؤتمر بعنوان (آثار طفل في الرمال).
استهل الحفل الذي حضره عدد من الكتاب والأدباء والمهتمين، بإلقاء الشاعر عبد الدائم اكواص عدد من قصائد ديوانه، وتواصل بتوقيع الديوان على الحضور.
وقد ضم ديوان (آثار طفل في الرمال) والذي قدم له الشاعر المصري (محمد إبراهيم أبوسنة)، إحدى وعشرين نصاً شعرياً تنوعت في أساليبها وتميزت بشمولها مجمل التجربة الأدبية للشاعر والتي تمتد خلال عقد التسعينات.
ويعتبر عبد الدائم اكواص من الأصوات المتميزة وذات الحضور البارز بالمشهد الشعري الليبي المعاصر بين جيل الشباب، وله عدد كبير من المشاركات المحلية بالمهرجانات واللقاءات الأدبية، كما سبق له أن ساهم بالعمل الصحفي في عدد من المطبوعات المحلية والعربية من بينها صحيفة الزمان اللندنية، إلى جانب إعداده ملف الشعر الليبي المعاصر بمجلة (الحركة الشعرية) 2001.
يذكر أن الشاعر عبد الدائم اكواص من مواليد مدينة طرابلس بدأ مشواره الأدبي العام 1994 ونشر أعماله بمعظم الصحف المحلية وعدد من الصحف العربية وترجم له إلى الإنجليزية عدد من القصائد. وهو متحصل على درجة البكالوريوس من كلية طب وجراحة الأسنان بجامعة الفاتح بطرابلس. من أجواء الديوان نقرأ:
ورأيتُها لمـّا سَبَحْتُ بخاطري :
جيلاً من الأمواج يلْثمُ شاطئاً،
ريحاً يُرقّصُ نورساً،
جُزراً من المرجان تحتضن الرّؤى،
و رأيتُها…
آثار طفل ٍفي الرمالْ
استهل الحفل الذي حضره عدد من الكتاب والأدباء والمهتمين، بإلقاء الشاعر عبد الدائم اكواص عدد من قصائد ديوانه، وتواصل بتوقيع الديوان على الحضور.
وقد ضم ديوان (آثار طفل في الرمال) والذي قدم له الشاعر المصري (محمد إبراهيم أبوسنة)، إحدى وعشرين نصاً شعرياً تنوعت في أساليبها وتميزت بشمولها مجمل التجربة الأدبية للشاعر والتي تمتد خلال عقد التسعينات.
ويعتبر عبد الدائم اكواص من الأصوات المتميزة وذات الحضور البارز بالمشهد الشعري الليبي المعاصر بين جيل الشباب، وله عدد كبير من المشاركات المحلية بالمهرجانات واللقاءات الأدبية، كما سبق له أن ساهم بالعمل الصحفي في عدد من المطبوعات المحلية والعربية من بينها صحيفة الزمان اللندنية، إلى جانب إعداده ملف الشعر الليبي المعاصر بمجلة (الحركة الشعرية) 2001.
يذكر أن الشاعر عبد الدائم اكواص من مواليد مدينة طرابلس بدأ مشواره الأدبي العام 1994 ونشر أعماله بمعظم الصحف المحلية وعدد من الصحف العربية وترجم له إلى الإنجليزية عدد من القصائد. وهو متحصل على درجة البكالوريوس من كلية طب وجراحة الأسنان بجامعة الفاتح بطرابلس. من أجواء الديوان نقرأ:
ورأيتُها لمـّا سَبَحْتُ بخاطري :
جيلاً من الأمواج يلْثمُ شاطئاً،
ريحاً يُرقّصُ نورساً،
جُزراً من المرجان تحتضن الرّؤى،
و رأيتُها…
آثار طفل ٍفي الرمالْ
و رأيتها لمـّا هجرتُ بدايتي لبدايتي…
ورداً يكللُّ غايتي
و رأيتُها لمـّا رأيتُ نهايتي…
راء ً لرؤياي العميقة….
راء ًلرائحة الحقيقة…
راء ً لرفرفة اللقاءْ…
فمتى اللقاء ؟